ننشر أول 7 شكاوى لأتوبيسات النقل العام بعد تخصيص الخط الساخن

نوه جلال مصطفي سعيد، محافظ القاهرة، إلى أن هيئة النقل العام وفرت خطا ساخنا بسعر الدقيقة العادية
لشكاوي المواطنين، ورقمه 01207777560، إضافة إلى الملاحظات حول خدمات أتوبيسات الهيئة في محاولة للارتقاء بالمستوى، واستطاعت الدستور الحصول على أول 10 شكاوى تقدم بها المواطنون.


الصحفيون خارج التسعيرة المخفضة رغم القانون:
اشتكى كل من "س. أ." و"ن. م."، صحفيان بإحدى المؤسسات، أنه رغم أن من حق الصحفيين تذكرة مخفضة، إلا أن الكمساري يرفض كارنية النقاية، ويقول: "ما جالناش تعليمات بده".

عدم انتظام المواعيد:
أكد أحمد، موظف، أنه يلجأ كثير للميكروباص حتى لا يتأخر على عمله، كون الحافلات الحكومية غير منتظمة في مواعيدها.

سائقة الحافلات رقم 926:
قال أحمد حلمي، يعمل بباب اللوق ويسكن بحي الفتح في مدينة نصر، إنه بعد الساعة التاسعة يرفض سائقو الحافلات أن يذهبوا من المسار المخصص، وينهون الرحلة في الحي السابع، ما يضطره إلى ركوب مواصلة أخرى إلى منزله.

لا توجد محطات ثابتة:
قال محمد فتحي، طالب بإحدى كليات جامعة القاهرة، إنه يتأخر عن المحاضرات لأن الأتوبيس يسمح بنزول المواطنين في غير محطاتهم، وبالتالي "الأتوبيس بيقف بين المحطة والتانية 3 مرات عشان الناس مش عايزة تمشي 3 متر، ونتحرك كالسلحفاة"، مطالبا بالتنبيه على السائقين بألا يقفوا إلا في المحطات الرسمية.

الشمس الحارقة:
أوضحت السيدة شادية صلاح، تسكن في مدينة نصر وتعمل بالعباسية، أنه لا توجد مظلة في محطات انتظار الأتوبيس، وبالتالي تُرهق وقت الإنتظار، كونها تقف لمدة قد تصل إلى 30 دقيقة، وتُرهق داخل الأتوبيس بسبب التكدس.

اقتراحات الشباب:
وأضاف خالد محمد أنه يتمنى أن يكون هناك حافلات أكثر، واقترح أن تحصل الحكومة على التمويل اللازم عبر الاشتراكات.

مافيش مسار الأتوبيس ع المحطة:
قالت سارة محمد، مندوبة مبيعات، إنها بحكم عملها تضطر للتنقل في مناطق جديدة ولا تعرف مسارات الأتوبيسات فيها، وبالتالي إذا كانت هناك لوحة معدنية مكتوب عليها رقم الأتوبيس ومساره على كل محطة لكان الأمر أسهل كثيرا، كما كان في الماضي.