فرحة غائبة.. حكايات المصريين المغتربين فى العيد
"شوق وحنين"... كلمات عبر بها أحد الشباب المصريين المغتربين بكل حزن عن كيف يقضى العيد أثناء غربته خارج الوطن، وعلى الرغم من حالة الاستقرار التى ينعم بها هناك، وكثرة ألوان الحياة فإنها لا تساوى شيئًا أمام شعورهم بالحرمان من فرحة العيد فى مصر.
فمنهم من غربتهم ظروفهم محاولة منهم لإيجاد فرصة للعيش الكريم والعمل بالخارج والجزء الأخر التعليم، يجدوا أنفسهم غرباء مفتقدين فرحة وأجواء العيد التي تتميز بها مصر دونًا عن باقي الدول، متمنيين مشاركة الأهل والأحبة والأقارب الفرحة.
يفتح بعض الشباب المصريين المغتربين قلوبهم لـ"الدستور" ليعبروا عن ظروف حياتهم خارج الوطن في العيد، فقدانهم التجمعات الأسرية التي لا توجد إلا داخل المحروسة، وليعلنوا أساليبهم المختلفة ما بين بلد وأخرى لتعويض هذه الأجواء التي حرمتهم منها الغربة، والبعض الآخر يوضح كيف تأقلم مع الوضع وأصبح الأمر عاديا بالنسبة له.
لمعرفة المزيد أقرا عبر (cross media)
