فى عيد ميلاده.. 10 معلومات لا تعرفها عن الفنان أحمد فؤاد سليم
يُعرف بالتنوع في اختيار أدواره وأعماله الفنية التي تخلو من أي مشاهد خارجة، حتى عُرف عنه أنه ممثل الأدوار المحترمة، فهو يهتم بالعمل في المسرح والتليفزيون أكثر من العمل في السينما، إنه الفنان أحمد فؤاد سليم، الذي يتوافق اليوم السبت الموافق 2 يونيو عيد ميلاده، ولد في 2 يونيو 1957.
وترصد "الدستور" أبرز المعلومات عن الفنان أحمد فؤاد سليم.
1- الفنان أحمد فؤاد سليم، هو فنان مصري كبير، من مواليد مدينة القاهرة ولكنه يعود إلى عائلة من الشرقية.
2- تلقى الفنان أحمد فؤاد سليم تعليمه العالي في المعهد العالي للفنون المسرحية، وكان تخرجه منه في عام "1978 م".
3- يُعرف عنه الجدية الشديدة، والإخلاص في العمل، والالتزام الشديد بالمبادئ التي كان ولا يزال محافظًا عليها في أي من أعماله الفنية.
4- يُعد الفنان أحمد فؤاد سليم، صاحب ظهور رائع عند الجمهور، وهو يتميز بحسه الفني العالي والخاص الإطلالة بشكل كبير.
5- لا يميل إلى الظهور بشكل كبير في الإعلام، حيث السبب الأبرز في تحقيقه لشهرته بين الجمهور هو من خلال أعماله الفنية.
6- كانت بداية الفنان أحمد فؤاد سليم الفنية هي قيامه بالعمل في المسرح والذي كان عن طريق قيامه بأداء بعضًا من الأدوار الصغيرة والبسيطة به ولكن سرعان ما تألق.
7- وقام بالاشتراك في عدة أعمال أخرى، والتي لاقت عند الجمهور صدى كبير ومؤثر، حيث بدأت شهرة ونجومية الفنان أحمد فؤاد سليم على الساحة الفنية.
8- ومن أشهر الأعمال الفنية للفنان أحمد فؤاد سليم والتي تركت أثرًا كبيرًا في حياته الفنية، وفي مدى شهرته ونجوميته وانتشار اسمه الفني ووصوله إلى الجمهور هو تجسيده لشخصية " الشيخ رياض " في الفيلم السينمائي الذي كان بعنوان "المصير"، حيث استطاع الفنان أحمد فؤاد سليم فيه من تقديم تلك الشخصية بكل براعة وإتقان، انعكست في شهرته ولدى الجمهور.
9- قام بأداء العديد من الأدوار الفنية المتميزة وخصوصًا على خشبة المسرح هذا علاوة على أدواره المميزة على شاشة السينما، وكانت مسرحية "العرابي وزعيم الفلاحين"، ومسرحية "قصة الموت" هي الانطلاقة الجيدة له في طريق النجومية والشهرة والأضواء.
10- تُعد أكبر اللحظات المؤلمة في حياته، هي تعرضه لمحنة كبيرة وذلك بسبب ابنه الذي كان يعاني من مرض السكرى ودخل إلى غرفة العمليات لإجراء عملية جراحية خاصة بإزالة بعضًا من تلك التجمعات الدموية في عينه ولكنه وعلى الرغم من أن الطبيب الذي قام بإجراء العملية لابنه هو طبيبًا مشهورًا وكبيرًا إلا أنه وللأسف الشديد أهمل في حالة ابنه مما أدى إلى إصابته بالنزيف في عينيه، حتى أصيب بالعمى.
