رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بعد لقاء «بن سلمان» وملكة بريطانيا فيه.. 10 معلومات عن قصر باكنجهام فى لندن

جريدة الدستور

استقبلت ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية، اليوم الأربعاء، في قصر باكنجهام في لندن، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.

وتبادل الأحاديث الودية حول العلاقات التاريخية السعودية البريطانية، وروابط الصداقة التي تجمع بين البلدين والشعبين الصديقين

أقامت الملكة إليزابيث الثانية مأدبة غداء على شرف ولي العهد بمناسبة زيارته الحالية للمملكة المتحدة

«الدستور» تستعرض فى السطور التالية أبرز المعلومات عن قصر باكنجهام في لندن.

- قصر باكنجهام هو المقر الرسمي لملوك بريطانيا يقع في لندن، ويعتبر مكانا لجل الأحداث المتصلة بالعائلة البريطانية المالكة، ومكانا لانعقاد العديد من الاجتماعات وزيارات قادة الدول، إضافة لكونه نقطة جذب سياحية رئيسية.
- فى عام 1703 قرر دوق باكنجهام ونورماندي إنشاء منزل كبير على الأرض، والذي يشكل جزءًا كبيرًا من قصر باكنجهام اليوم.
- فى عام 1761 بيع منزل باكنجهام للملك جورج الثالث مقابل 21,000 جنيه إسترليني.
- يعتبر القصر مزار جذب سياحي ونقطة محورية للشعب البريطاني في لحظات الفرح والأزمات والمتاعب.
- لم يكن القصر حتى عام 1837 عندما اعتلت الملكة فيكتوريا العرش مسؤولاً عن الإقامة الملكية الرئيسية كما هو الآن، عندما تزوجت الملكة فيكتوريا الأمير ألبرت.
- في عام 1840 أخذ على عاتقه تنظيم حالة التوظيف في مقر الهيئة الملكية الرئيسي الحالي تماما، وشاهدنا ظهور قصر باكنجهام الذي نعرفه اليوم.
- يبلغ طول واجهة القصر 108 أمتار، ويبلغ عمقه 120 مترًا «بما في ذلك الساحة المربعة المركزية»، وارتفاعه 24 مترًا، يوجد بالقصر 775 غرفة، تشتمل على 19 غرفة دولة، و52 غرفة ملكية وغرف للضيوف، و188 غرفة للموظفين، و92 مكتبا، و78 حماما.
- زين قصر باكنجهام بالعديد من التحف الفنية التي لا تقدر بثمن، والتي تشكل جزءًا من المجموعة الملكية، أحد أهم المجموعات الفنية في العالم، لكن هذا لم يجعل منه متحفاً أو معرضاً فنياً.
- أكثر من 50,000 شخص يزورون القصر سنويا كمدعوين إلى ولائم، أو وجبات الغداء أو العشاء، أو حفلات.
- الاستقبال، أو احتفالات الحديقة الملكية للذين يتلقون دعوة لقصر باكنجهام، الخطوة الأولى عبر العتبة تكون داخل القاعة الكبرى ثم صعود الدرج الرخامي المقوس في الدرج الكبير، لا يزال يتم وضع لوحات في الجدران، كما كان في عهد الملكة فيكتوريا.