"داليا زيادة".. كعقب سيجارة مُحترق سيُدهس بالأقدام!
قبل أن تُشرق الشمس، أنبأتنا السيدة داليا زيادة عن نفسها بالخبر اليقين، حين هرولت للارتماء في أحضان راعيها الرسمي؛ العدو الصهيوني، ففضحت أغراضها، وكشفت عوراتها، وأفصحت عما كان من الصعب ستره، أو التدليس بشأنه: إنها ليست بأكثر من خادم بائس لأسياد أكثر بؤسًا، وإنها سعت بقدميها إلى حتفها، مثل كل خائن مأجور،