هذا المحتوى بأقلام قراء جريدة وموقع الدستور
رسالةٌ
كفأتُ محْبرتي
الخاويةَ
فلم أجد حبراً
كنت أودُ
أن أرسلَ
إليك محبتي
لكنك
أرسلت لي
ما كفاني
بأحبارِ بارودتِك
اللعينةِ
فلفّونى بأكْفاني
و لم اكتبْ
رسالةَ محبتي
الأخيرةِ
المَوْءُودَةِ
بالذخيرةِ.
هذا المحتوى بأقلام قراء جريدة وموقع الدستور