شعر منكوش وزر مفتوح.. كيف تتخطى "مصاعب" ركوب المترو؟
تحول ركوب المترو لمغامرة مثيرة يخوضها المصريون يوميًا، خاصة بعد استمرار إغلاق محطة السادات والتكدس الحالي الموجود بسبب بدء المدارس والجامعات.
ونحن اليوم، نقدم لكِ مجموعة من أبرز الحلول لمواجهة المشكلات المعتادة المتوقع أن تتعرض لها خلال تلك الرحلة التي تتركك "منكوشة" الشعر "مفكوكة" الطرحة وممزقة الأزرار.
طرحتك:
فالطرحة الطويلة لا تعد خيارًا مثاليًا، خاصة خلال نزولك من المترو كونها بالتأكيد ستعلق بين الركاب وستقضي وقتك خاصة خلال فترات الزحام ما بين محاولة تخليصها وتخليص رأسك.
التنانير الطويلة:
فارتداء التنانير الطويلة يثير أعصاب من حولك خاصة خلال نزولك السلالم كونها تعيق حركة من يهبط ورائك، وهنا إما أن تضعي في اعتبارك ضرورة رفعها خلال نزولك أو التفكير بارتداء تنانير تلامس القدمين وليس أطول.
مزيل العرق والبرفان:
فهما من الأسلحة الواجب حملها خلال تواجدها في حقيبتك خاصة في فترات الصيف وأوقات الزحام، حيث من المتوقع وقوفك بجانب رجل يرى الاستحمام خيارًا وليس ضرورة أو أخرى لا تؤمن بمزيلات العرق واستخدامها.
علبة ورنيش صغيرة:
مهما حاولت أن تقوم بمناورات فلا يمكن أن تخلو رحلتك في المترو من شخص يتعمد "دهس" قدمك وإفساد جزمتك التي ربما قضيت ساعة في تلميعها وتنظيفها، وبالتالي بمجرد نزولك من المترو اخرج علبة الورنيش وقم بتلميعها من جديد.
الأحذية المفتوحة:
لتجنب تعرضك لعملية لإصلاح أظافر قدمك المهشمة من كعب حذاء أخرى، واظبي على ارتداء الأحذية الرياضية أو المقفولة من الأمام.
الكشاكيل السلكية:
ففي أوقات الزحام، من المتوقع أن تشتبك أسلاكه بملابس المحيطين بك وبما أن الأعصاب تكون "هادئة" تمامًا فنحن ننصحك إما وضعه داخل حقيبة كبيرة أو تجنب حمله من الأساس.
المراجعة.. فالمراجعة:
وأخيرًا وليس آخرًا عقب نزولك من عربة المترو، راجعي على ملابسك وتأكدي من عدم وجود زر مفتوح أو أن طرحتك لا تزال فوق رأسك، تجنبًا لتعرضك لسخرية من الركاب الآخرين.
