حبيشة يسيطر على عزبة الصعايدة وانفصال فاطمة عن أمجد في "ابن حلال"

شهدت الحلقة السادسة والعشرون من مسلسل "ابن حلال"، معرفة حبيشة "محمد رمضان" بسرقة شقيقته لأموال رشدي وهروبها، وتنفصل فاطمة بيومي عن أمجد ضابط الشرطة، وتعمل حنان داخل ملهى ليلي، ويكون حبيشة عصابة يسيطر بها على مداخل عزبة الصعايدة، المنطقة التي يعيش فيها مع والدته، ويخبر حبيشه والدته بأنه يريد الزواج من وردة.
تتضمن أحداث الحلقة ذهاب أمجد إلى بيت حبيشة فيرفع عليه السلاح إلا أنه ينجح في الهروب منه، فيذهب لرئيسه في العمل ويخبره بأن حبيشة لا يزال على قيد الحياة فيخبره أنه مات وليس لديه وقت حتى يتابع قضيته مرة أخرى.
ويجبر صديق صرصار حنان على العمل في الملهى الليلي للإنفاق على نفسها وإما سيطردها من الشقة، وتخبر عفاف حبيشة بأنها تخشى كلام الناس حول وجود وردة داخل الشقة التي يعيشون فيها، فيخبرها أنه يريد الزواج منها.
ويبدأ حبيشة في التصدي للشرطة فيقوم بجمع عصابتين ويتفق معهما فيسيطر على مداخل ومخارج منطقة عزبة الصعايدة بعد تسليح الرجال بالأسلحة، وينضم إليهم شباب الحارة.
وتتطور العلاقات سوءا بين أمجد وفاطمة بيومي فتعطيه "دبلة" الخطوبة، لإصراره على القبض على حبيشة رغم علمه بأنه بريء في القضية ولا يتركه يحاول إثبات براءته.
وتتعرض سيهام وزوجها إسلام جمال، للضرب من قبل 3 بلطجية يخفون وجوههم، وتسفر الواقعة عن إصابات عديدة لسيهام ودخول زوجها المستشفى ليلقى حتفه.