أبرز محطات دعم الإمارات لاستقرار الصومال أمنيًا

تلعب دولة الإمارات العربية الشقيقة دورًا محوريًا في الحفاظ على أمن منطقة القرن الإفريقي لما له من انعكاس على المنطقة ككل، وفي إطار هذا الدور ساهمت الإمارات بعدد من الخطوات الفعّالة التي ساهمت في تحسن قدرة الجيش الصومالي على التعامل مع الإرهاب، ورصدت «الدستور» أهم محطات الدور الإماراتي لدعم الصومال في مكافحة الإرهاب.

- في يناير 1993 وصلت أول كتيبة إماراتية إلى الصومال.

- في أبريل 1993 وصلت الكتيبة الثانية لحفظ الأمن في البلاد.

- انسحبت القوات تنفيذًا لقرار اتخذته الدول المشاركة في عملية إعادة الأمل وقتها.

- في 2014 بدأت قوات "عناصر الواجب الإماراتية" مهامها في الصومال، حتى 15 أبريل الجاري.

- نفذت عدة دورات تدريبية تخرج منها الآلاف من الصوماليين.

- تم تأهيل المدربين لبناء الجيش والأجهزة الأمنية الصومالية.

- تولت دولة الإمارات في إطار مهمتها دفع رواتب 2407 جنود صوماليين.

- تم تخريج آلاف الصوماليين المدربين على إدارة الأجهزة الأمنية وتشكيل قوات عسكرية مختلفة.

- تشرف الإمارات على برنامج قوات الشرطة البحرية في إقليم بونتلاند.

- امتد الدور الإماراتي إلى إعداد برنامج لمكافحة عناصر الإرهاب والقرصنة.