رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

10 لوحات عالمية تناولت الربيع وشم النسيم (صور)

شم النسيم
شم النسيم

تناول الفن التشكيلي عيد الربيع وشم النسيم في لوحات عديدة صورت أجواءه ومظاهر الاحتفال به، ومنها:



«شم النسيم» سميتون تيللي:
وهي من أشهر هذه اللوحات التي رسمها "سميتون تيللي" الذي كان أحد الرسامين الفرنسيين الذين يعملون بجريدة L'illustration الفرنسية في منتصف القرن التاسع عشر عن احتفالات شم النسيم في مصر نقلًا عن إسكتش لفنان آخر هو "أم دارجو"، وقد نشرتها الجريدة، وهي مرسومة في إحدي الحدائق أو المتنزهات التي كانت منتشرة في مصر في ذلك الوقت علي غرار الحدائق الأوروبية الفرنسية والإنجليزية مثل متنزهات شبرا والأزبكية، وتحكي بالتفصيل كل مظاهر الاحتفالات التي تتم في هذا العيد المصري.

ـ «إغواء الربيع» بابلو بيكاسو:
رسم هذه اللوحة الفنان الإسباني "بابلو بيكاسو" عام 1956، للتعبير عن الربيع، وهي تنتمي للمدرسة التكعيبية الفنية.

ـ «بداية الربيع» أوجست رينوار:
هذه اللوحة رسمها الفنان الفرنسي "أوجست رينوار"، وهي ضمن لوحاته المعبرة عن الطبيعة.
«الربيع» جون إيفرت
هذه اللوحة ضمن عدد لوحات معبرة عن الربيع رسمها الفنان الإنجليزي "جون إيفرت" الذي ساعد في تأسيس جماعة ما قبل الرفائلية، والتي تكونت من مجموعة رسامين وشعراء نادوا بأن يقدم الفن رسالة أخلاقية.

ـ «الصيد في الربيع» فان جوخ:
رسم اللوحة الفنان الهولندي "فان جوخ" الذي يعد أحد فناني المدرسة الانطباعية.
«الربيع» إدوارد مانيه:
من أغلى اللوحات المرسومة عن الربيع، والتي رسمها الفنان الفرنسي "إدوارد مانيه" عام 1881، وظلت عائلة واحدة تتوارثها منذ ما يقرب من قرن إلى أن عرضها مزاد كريستيز للأعمال الفنية وبيعت بسعر 35 مليون دولار أمريكي.

ـ «الربيع» لورانس ألما تاديما:
رسم الفنان الهولندي الإنجليزي المولد "لورانس ألما تاديما" هذه اللوحة الربيع بالألوان الزيتية، ويقتنيها حاليًا متحف جيتي بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية وكانت سببا في شهرة صاحبها.
ـ «حكاية الربيع» ساندرو بوتشيللي:
رسمها الفنان الإيطالى "ساندرو بوتشيللي" عام 1482، وهي من أشهر لوحات عصر النهضة الإيطالي، ويعتبرها المؤرخون واحدة من أكثر اللوحات شعبية في الفن الغربي، حيث تُظهر مجموعة من الشخصيات الأسطورية تجمعت في حديقة وقت قدوم الربيع، وتمثل كذلك رمزًا للحب الأفلاطوني.
ـ «الربيع» قسطنطين كوروفى:
رسمها الفنان الروسي "قسطنطين كوروفى" الذي عاش في الفترة ما بين عامي 1861 -1939، وهي تُظهر في مجموعة من السيدات يرتدين الفساتين الملونة في أحد البساتين التي اكتست باللون الأخضر.

ـ «فتنة الربيع الإيرانية» فرشيجان:
رسمها الفنان الإيراني الشهير "محمود فرشجيان"، وهي تُظهر في اللوحة امرأة جميلة تتمايل، بينما يدق حبيبها على دفه، في مكان يشبه البستان.