رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أبرزهن «ستورمى دانييلز».. جميلات اعتدى عليهن «ترامب»

جريدة الدستور

«عندما تكون نجمًا فإنه بإمكانك أن تفعل أى شيء».. مقولة أكدها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قولًا وفعلًا بقضايا التحرش التى زاولته منذ توليه الحكم، وظهور العديد من الفضائح التى أثبتت ضعفه أمام النساء الجميلات، واستغلال منصبه من أجل الحصول على مايريده من أهوائه الشخصية.

وتعرض «الدستور» فى السطور التالية أبرز قضايا التحرش التى اتهم بها «ترامب»
«راشيل كروكس»
«كروكس» كشفت عن محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتكررة من الإعتداء عليها، حيث كانت تبلغ الثانية والعشرين من عمرها، وتعمل موظفة استقبال فى شركة تطوير واستثمار فى نفس البرج الذي يعتبر مقرًا له، فقام بتقبيلها.

وعند انتخاب «ترامب»، ذهبت «كروكس» واثنين آخرين تحرش بهم إلى واشنطن ليطلبوا من الكونجرس التحقيق في تصرفات الرئيس، ولكن البيت الأبيض رفض التعليق على أي مخالفات.

«كارين ماكدوجال»
العارضة السابقة فى مجلة بلاي بوي التى أكدت فى مقابلة مع محطة «C.N.N» أن ترامب دفع لها مبلغًا من المال بعد إقامة أول علاقة جنسية معها، وأنها اتفقت مع إحدى الصحف أن تقوم بنشر قصتها بشكل حصري، لكن الصحيفة لسبب غير معلوم تغاضت عن الموضوع، ولم ينشر شيئًا، مؤكدة أنها سوف ترفع دعوى قضائية ضدها.
«جيسيكا ليدز»
قالت ليدز لصحيفة نيويورك تايمز إنه بعد نقلها إلى مقعد الدرجة الأولى إلى جواره، «رفع ترامب مسند الذراعين، ولمس ثدييها، وبدأ يضع يديه على التنورة، ووصفته بالإخطبوط الذى لم تستطع السيطرة عليه، وكأن له ست أذرع».
«كريستين أندرسون»
تقول «أندرسون» إن ترامب جلس بجوارها على أريكة، ووضع يده على تنورتها، وتحرش بها في أماكن حساسة دونا عن رغبتها، مؤكدة أنها دفعت يده بعيدًا.
«ستورمي دانييلز»
نجمة الإباحية التى ذاع صيتها فى الفترات الأخيرة، والتى قالت مؤخرًا أنها كانت على علاقة جنسية مع ترامب عام 2006، قالت إنها تلقت 130 الف دولار من محامي «ترامب» مقابل صمتها عن العلاقة.