رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أبرز المعلومات عن «كارت المواصلات الذكي» محل الدراسة من الحكومة

الدكتور هشام عرفات
الدكتور هشام عرفات

تسعى الحكومة، لتفعيل نظام "كارت النقل الذكي" على غرار ما تقوم به دول أوروبا في مجال النقل، وهو عبارة عن "كارت" يتيح لحامله استقلال "مترو الأنفاق وأتوبيسات النقل الجماعي"، حيث تنوي التوسع فيه لاحقًا؛ ليشمل جميع أنواع وسائل المواصلات.

وفي هذا السياق، شهد وزير النقل، الدكتور هشام عرفات توقيع العقد الخاص بالمنحة المقدمة من بنك التنمية والإعمار الأوروبي، بالمشاركة مع بنك التصدير والاستيراد الكوري، قيمة 350 ألف دولار؛ لتقديم الدعم الفني وإجراء دارسة في مجال إنشاء "كارت موحد لجميع المواصلات"؛ لتوفير الوقت، والتسهيل على المواطن.

ووقع على العقد كل من "رئيس جهاز تنظيم النقل بالقاهرة الكبرى، ومسئولي هيئة النقل العام بالإسكندرية، وآخرين من البنكين المشار إليهما.

وحال التطبيق الفعلي للكارت الزكي؛ سيقدم عددًا من المميزات للمواطن، تتمثل في إتاحة استقلاله لـ"أتوبيسات النقل العام والجماعي، والمترو، والقطارات".

وتدرس وزارة النقل، تطبيق نظام الكارت الذكي على القاهرة الكبرى كـ"مرحلة أولى"، والمتوقع البدء فيه، بعد عامين؛ عقب تشغيل مشروع القطار المكهرب "السلام ـ العاصمة الإدارية ـ العاشر" تجريبيًّا، حيث سيتم خلالها شحنه بالفئات المالية- التي ستحددها الدراسة الجاري إعدادها- على أن يتم تعميم التجربة على باقي وسائل النقل بالقاهرة الكبرى؛ بعد نجاحها.
تسعى الحكومة، لتفعيل نظام "كارت النقل الذكي" على غرار ما تقوم به دول أوروبا في مجال النقل، وهو عبارة عن "كارت" يتيح لحامله استقلال "مترو الأنفاق وأتوبيسات النقل الجماعي"، حيث تنوي التوسع فيه لاحقًا؛ ليشمل جميع أنواع وسائل المواصلات.

وفي هذا السياق، شهد وزير النقل، الدكتور هشام عرفات توقيع العقد الخاص بالمنحة المقدمة من بنك التنمية والإعمار الأوروبي، بالمشاركة مع بنك التصدير والاستيراد الكوري، قيمة 350 ألف دولار؛ لتقديم الدعم الفني وإجراء دارسة في مجال إنشاء "كارت موحد لجميع المواصلات"؛ لتوفير الوقت، والتسهيل على المواطن.

ووقع على العقد كل من "رئيس جهاز تنظيم النقل بالقاهرة الكبرى، ومسئولي هيئة النقل العام بالإسكندرية، وآخرين من البنكين المشار إليهما.

وحال التطبيق الفعلي للكارت الزكي؛ سيقدم عددًا من المميزات للمواطن، تتمثل في إتاحة استقلاله لـ"أتوبيسات النقل العام والجماعي، والمترو، والقطارات".

وتدرس وزارة النقل، تطبيق نظام الكارت الذكي على القاهرة الكبرى كـ"مرحلة أولى"، والمتوقع البدء فيه، بعد عامين؛ عقب تشغيل مشروع القطار المكهرب "السلام ـ العاصمة الإدارية ـ العاشر" تجريبيًّا، حيث سيتم خلالها شحنه بالفئات المالية- التي ستحددها الدراسة الجاري إعدادها- على أن يتم تعميم التجربة على باقي وسائل النقل بالقاهرة الكبرى؛ بعد نجاحها.