رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

10 محظورات على مرشحي الرئاسة مع عودة الدعاية الانتخابية غدًا

صوره ارشيفيه
صوره ارشيفيه

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، عن بدء فترة الدعاية الانتخابية لمرشحي انتخابات الرئاسة- غدا- وذلك بعد توقفها قبل يومين من عملية تصويت المصريين بالخارج، التي بدأت الجمعة وانتهت اليوم.

"الدستور" يرصد 10 محظورات يجب على مرشحي الرئاسة تجنبها:

أولًا: التعرض لحرمة الحياة الخاصة للمواطنين أو للمترشحين.. حيث يعتبر "جريمة" يعاقب عليها القانون.

ثانيًا: تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية والرموز التي تدعو للتمييز بين المواطنين بسبب الجنس أو اللغة أو العقيدة، أو تحض على الكراهية.

ثالثًا: استخدام العنف أو التهديد باستعماله من قِبَل بعض مؤيدي المرشحين؛ للتأثير على المواطنين من أجل الحصول على أصواتهم.

رابعًا: استخدام المنشآت الحكومية ووسائل النقل المملوكة للدولة أو لشركات القطاعين "العام والأعمال العام"، والمؤسسات التي تساهم فيها الدولة رأسمالها بنصيب، وكذلك دور الجمعيات والمؤسسات الأهلية.

خامسًا: خداع الناخبين بأية دعاية تنطوي على تدليس، بنشر أو إذاعة أخبار كاذبة عن موضوع الانتخاب، أو عن سلوك أحد المترشحين أو أخلاقه أو التشهير به من خلال "الكلمات أو الصور أو المعاني أو الرموز أو الإيماءات أو حيل التعبير أو أى شكل آخر؛ بقصد التأثير على العملية الانتخابية، أو توجيه المواطنين لإبداء الرأى على وجه معين، أو الامتناع عنه.

سادسًا: الاعتداء على وسائل الدعاية الانتخابية للغير سواء بـ"الشطب أو التمزيق أو المحو أو الإتلاف أو الإزالة"، حيث ذلك مخالفة صريحة للقانون، تهدد العملية الانتخابية، بأنها غير نزيهة.

سابعًا: استغلال صلاحيات الوظيفة العامة في الدعاية أو الترويج لمرشح بعينه، والمقصود به، أنه "يحظر على شاغلي المناصب السياسية، ووظائف الإدارة العليا في الدولة، الاشتراك بأي صورة من الصور في الدعاية الانتخابية؛ بقصد التأثير الإيجابي، أو السلبي على نتيجة الانتخاب، أو على نحوٍ يخل بتكافؤ الفرص بين المترشحين".

ثامنًا: الرشاوى الإنتخابية.. حيث يعتبر تقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها، سواء أكان ذلك بصورة مباشرة أم غير مباشرة؛ من الصور التي تحظر خلال العملية الانتخابية.

تاسعًا: الكتابة على جدران المنشآت الحكومية أو الخاصة وذلك بأية وسيلة، خلال فترة الدعاية الانتخابية.

عاشرًا: استعمال مكبرات الصوت، إلا في حالة الاجتماعات الانتخابية المنظمة.