رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

5 شائعات روّجها الإخوان عن الانتخابات الرئاسية

الانتخابات
الانتخابات

مع بدء مراسم الانتخابات الرئاسية 2018، وضعت جماعة الإخوان الإرهابية، أجندة لدعم مخططاتها، لإطلاق الشائعات، وتوجيه منابرها الإعلامية لمهاجمة مصر، وتلفيق الأكاذيب المغرضة، وتبقى الجماعة الإرهابية، هي منبع إصدار الشائعات، لأنها تخالف إرادة الأغلبية الكاسحة من المصريين ولا تريد الرئيس عبدالفتاح السيسي فى الرئاسة، وترى أن عموم المصريين وليس فقط الرئيس السيسي سبب أزمتها الرئيسية ولذلك تسعى لتشويه انتخابات الرئاسة، وإثارة الشائعات بشأنها ودعم شخصيات لا تلقى القبول العام أملًا فى عودتها للمشهد من جديد.

الجنود سافروا للخارج للانتخابات

لم تجد جماعة الإخوان الإرهابية، وسيلة غير إطلاق الشائعات التى لا يصدقها عقل، بأن المجندين سافروا إلى الخارج للإدلاء بأصواتهم في الخارج، كل ذلك من أجل تشويه الصورة، ما أدى إلى سخرية المصريين من هذه الشائعات التى وصفوها، بالعته.

رشوة المسؤولين للناخبين

ضمن الأكاذيب والشائعات التى أطلق الإخوان عنانها، هو أن الناخبين تلقوا رشاوى للإدلاء بأصواتهم، على عكس الحقيقة، بما أنهم هم من اعتادوا على دفع الرشاوي، وتلفيق الأكاذيب، والتاريخ يشهد على أعمالهم الخبيثة.

استخدام الإعلام المصري لقطات قديمة

من ضمن الطرائف أيضًا، محاولة الجماعة الإرهابية، برعاية قطرية، تزييف الصورة، من خلال التلاعب في حقيقة المشاهد التى لم يخل منها وسائل التواصل الاجتماعي على مدار اليوم، من لقطات تصويرية توضح فرحة المصريين في الخارج، أثناء توجههم للصناديق من أجل الإدلاء بأصواتهم.

عدم نزول أحد للانتخابات

على غير الحقيقة، قالت المنابر الإعلامية للإخوان في تركيا وقطر، إنه لم ينزل أحد للتصويت، وأن نسبة المشاركة وصفوها بالمعدومة.

عدم تنفيذ السيسي أيًا من وعوده

أكاذيبهم لم تنته، محاولة منهم في تقليل شعبية الرئيس السيسي التى فاقت الوصف، ورغم كل ما تمر به مصر، إلا أن المصريين اتفقوا على رجل واحد يرعى مصالحهم، بعدما شاهدوا بأعينهم ما يصنعه الرئيس من أجل مصر، أكاذيب الإخوان امتدت للنيل من شعبية الرئيس ولكن كل محاولاتهم دائمًا ما تبوء بالفشل.