أبرزها «سيلفى المراية والحرم».. عشر أسباب لـ«البلوك»
من باب تأكيد مبدأ الحرية الشخصية واثبات الذات الاجتماعية فإن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، "فيس بوك"، يلجئون إلى العديد من الطرق عند التعامل مع الموقع، من أجل اقتناص مبدأ الخصوصية التى يحاول بعض الأشخاص انتهاكه، فيكون أبلغ رد عليهم هو "البلوك" الذى شاع استخدامه أو "الانفريند".
ونقدم عشر أسباب يلجأ فيها المستخدمين إلى البلوك:
-الأشخاص الذين يرسلون باقات التهنئة فى كل الأوقات ومنشورات الزهور وصباح الخير.
-الأشخاص الذين يضعون صور فوتوشوب لهم، أو صور خارج مصر مصطنعة، وشير على أوسع نطاق.
-الأشخاص التى تنزعج منك إذا لم تنافقها فى منشوراتها على فيسبوك
- الأشخاص الذين يكثرون من سيلفى المراية، والحرم، وفنجان القهوة.
-الأشخاص الذين يبالغون فى الإطراء لصاحب مركز ما، حتى لو كان عديم القيمة
- الأشخاص المنبهرة بمسلسل أبو العروسة، وينافقون الفنانين أملا فى صداقتهم
- الأشخاص الذين ينشرون صور للقاهرة "تحترق" ويكتبون "أحلى أيام فى الميدان"
- الأشخاص الذين يجيبون على منشور ما بعد مائة إجابة صحيحة من قبل أشخاص آخرين
- الأشخاص الذين يدّعون العلم ببواطن الأمور ليسردوا منشورا طويلا يبدأ "تعالو لما أفهمكم"
- الأشخاص الذين يكتبون جمعة مباركة، وحان وقت صلاة الفجر، وأدعية طويلة لا يفهمونها.
