رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

4 مشاهد لثبات المرأة بعد «فراق الحبيب».. أبرزها لـ«بهيرة ومي»

لقطه من مسلسل سابع
لقطه من مسلسل سابع جار

عادة من تكون المرأة ضعيفة بعد فراق حبيبها، فيطاردها شبح الحنين ويجعلها هشة ترغب في العودة إلى حبيبها بأي طريقة، وبخاصة إذا استمرت قصة حبهما لأكثر من عام، وللتخلص من شبح الحنين الذي يطاردك بعد الانفصال نقدم لك في هذه السطور أقوى 4 مشاهد درامية وسينمائية تمكنت فيها المرأة من التغلب على الحنين لحبيبها بعد الانفصال.




«مي سابع جار»

أثارت قصة الحب التي جمعت بين بطلي «سابع جار» مي وأحمد جدلًا واسعًا، بسبب إقامتهما علاقة جنسية من دون زواج وخصوصًا أنَّ البطل متزوج من أخرى، غير أن مشهد نهاية قصتهما أثارت إعجاب الجمهور بعدما تغلبت «مي» على ضعفها وطردت «أحمد» من حياتها إلى الأبد بمنتهى القوة والثبات.




«أحلام الألفي»

حازت قصة الحب التي جمعت بين أحلام الألفي وعاصم خلال أحداث مسلسل «حكايات بنات» على اهتمام متابعي العمل وبخاصة مشهد الفراق الأخير بينهما بعدما أوهمت أحلام، عاصم بدخول شخص آخر حياتها لكي تتخلص من حبه على الرغم من حبها الشديد له بعدما عانت من كذبه وخداعه.

«ليلى أرض جو»

أيضًا من المشاهد التي عبرت عن قوة المرأة بعد الفراق، مشهد رفض «ليلي»، الرجوع إلى «ياسين» مرة أخرى بعد هجرة لها، خلال أحداث مسلسل «أرض جو».
«بهيرة عبد الغفور البرعي»

من أقوى المشاهد التي تمكنت فيها المرأة من التغلب على حنينها للحبيب، مشهد رفض «بهيرة البرعي» والذي جسَّدته الفنانة وفاء صادق، الرجوع إلى طليقها «إبراهيم سردينة» خلال أحداث مسلسل «لن أعيش في جلباب أبي» وبخاصة جملتها «لا يا بابا لأ.. حتى لو بحبـه... كرامتي فوق كل اعتبار».