رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

7 إعلانات جنسية أغضبت «حماية المستهلك»

«أبلة فاهيتا»
«أبلة فاهيتا»

إعلانات جنسية تجتاح الساحة الإعلامية، أثارت غضبًا كبيرًا بين المشاهدين، حيث انتشرت مؤخرا مجموعة من الإعلانات الجنسية على شاشات القنوات الفضائية، تروج لأفكار خارجة مع صور غير مسموح بها، وهو ما أثار غضب المشاهدين، ودفعهم للإبلاغ عنها، لجهاز حماية المستهلك، ومن أبرز هذه الإعلانات:

«محمود إيه ده يا محمود!»
أهم وأشهر الإعلانات المصرية وهو خاص بشركة تنتج السجاد وكانت الجملة - ذات الإيحاء الجنسي - الرئيسة فى الإعلان هى (محمود إيه ده يا محمود!)، وتم إيقاف الإعلان لهذا السبب.

«أبلة فاهيتا»
قرر المجلس الأعلى للإعلام، منع عرض إعلان «أبلة فاهيتا »، النت ظالم، على جميع الشاشات والإذاعات، وأرجع المجلس قراره الذي حمل رقم 32 لسنة 2017، لما يحويه الإعلان من ألفاظ ومشاهد تخدش الحياء العام وتجافي كل القيم وتحض على السلوك السيئ، فضلًا عن تدنى مستوى اللغة.
نتيجة بحث الصور عن «أبلة فاهيتا»

«إعلانان لشركة ملابس داخلية»

كما رصد الجهاز إعلانين لشركة ترويج لأحد منتجاتها من الملابس الداخلية على موقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب، يتضمن الأول سيدة مسنة تسرق السمع والنظر إلى شاب وفتاة في غرفتهما بالظلام يتبادلا الحديث فيما بينهما بعبارات وألفاظ تحمل إيحاءات جنسية، ويتضمن الثاني ألفاظ وإيحاءات تشجع الشباب على تعاطي المخدرات، وهي عبارات ومفاهيم ليست فقط تتنافي مع التقاليد والعادات والآداب العامة في المجتمع، بل تشجع علىي عادات غير صحية وترسخ مفاهيم خاطئة.

«إعلان جهينة»
وأوقف الجهاز إعلانا لشركة جهينة، يتضمن إيحاءات جنسية مفهومة من سياق الكلام باستخدام “لفظ” –الدندو، بالإضافة إلى استخدام الأطفال بالمخالفة للمواصفة القياسية للإعلان، والترويج لنتائج غير حقيقية بأن حليب الشركة أفضل من حليب الأم.

«إعلان بيريل»
تقرر وقفه، وفقًا لما أكده جهاز حماية المستهلك، لأنه يعرض شابًا يتطلع لكشف عورة آخر أثناء قضاء حاجتهما بدورة مياه بشكل يعتبر خروجًا على الآداب العامة.

«إعلان قطونيل»
في عام 2014 أوقف جهاز حماية المستهلك إعلانا للفنان هاني رمزي، وبرر ذلك بأنه لا يتناسب مع عادات وتقاليد المجتمع المصري، وفي 2017 أظهر إعلان قطونيل لقطات واضحة لملابس داخلية تجسد عورات مجموعة من السيدات مستخدما مؤثرات صوتية تحمل إيحاءات جنسية صريحة، بالإضافة إلى الترويج بالمخالفة للقانون وتعريض حياة أطفال للخطر، حيث تضمن الإعلان دراجة بخارية يستقلها رجل وامرأة وطفلان بدون غطاء رأس للحماية بالمخالفة لقانون المرور.

«إعلان دايس»
إعلان الشركة المنافسة «دايس»، فقد أوقف بسبب ظهور سيدة ترتدي ملابس داخلية فقط، ويحمل «العديد من الإيحاءات الجنسية والتشجيع على الفجور بتبرير الخيانة الزوجية» حسب بيان الجهاز، السيدة المقصودة في البيان هي «مانيكان»، والجدير بالذكر أن حملة «دايس» استهدفت النيل من «قطونيل» حيث كان أبطال الإعلان يظهرون كأنهم مختلّون بسبب استخدام «قطونيل»، فينصحهم الطبيب بالتحوّل إلى «دايس».