رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بعد الحكم ببرائته من "قتل المتظاهرين".. 5 فنانين احتفلوا بـ"مبارك"

مبارك
مبارك

فرحة داهمت قلوب عدد من الفنانين، بعد حكم محكمة النقض، ببراءة الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، في قضية قتل المتظاهرين، أثناء ثورة 25 يناير، وسارع فنانون إلى تهنئة الرئيس الأسبق، معربين عن مدى سعادتهم بهذا الخبر السار.

"روجينا"
علقت الفنانة روجينا، على حكم براءة مبارك، من خلال نشر صورة للرئيس الأسبق عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وكتبت عليها "إن ينصركم الله فلا غالب لكم"، كنت بسأل نفسي كتير هو ليه ربنا مطول في عمرك النهارده عرفت".

"تامر عبد المنعم"
وعبر الفنان تامر عبدالمنعم، عن سعادته، بعد براءة "مبارك"، وكتب في تغريدة على حسابه الشخصي على موقع التدوين المصغر "تويتر"، "مبروك سيادة الرئيس مبارك حكم البراءة، بعد ست سنوات من الظلم".

"طلعت زكريا"
علق الفنان طلعت زكريا، على براءة "مبارك"، قائلًا "كنت متوقع الحكم ده بس ليه العذاب لمدة 6 سنوات، أنا بقول أن الرئيس مبارك كان مظلوم، مبارك بطل، وهيفضل بطل، أفنى عمره في الدفاع عن مصر وأبنائها، وعمره ما يزعل من الشعب، ودورنا كمصرين نردله اعتباره عن الإهانة 6 سنوات، نبوس إيده ونقوله إحنا آسفين".

وتابع "زكريا"، في تصريحات تليفزيونية، "قفزت من الفرحة بعد سماع حكم براءة مبارك"، مضيفًا أن الله أطال في عمر مبارك ليرى بنفسه براءته، على الرغم من أن الجميع كان يقول في البداية ربنا يطول في عمره لكي يرى ذله، لافتًا إلى أنه سيذهب إلى مبارك لتهنئته.

"أميرة فتحي"
وأعربت الفنانة أميرة فتحي، عن سعادتها بحكم براءة مبارك، وكتبت عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "مبروك براءة سيادة الرئيس مبارك".

"عمرو مصطفى"
هنأ الفنان عمرو مصطفى، مبارك بحكم البراءة، وكتب على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "رجل حكم مصر لمدة ثلاثين عامًا، وخدم في قواتها المسلحة أكثر من نصف عمره، خاض جميع حروبها الحديثة من أجل ترابها، تسلم قيادة البلاد في أحلك الظروف بعد اغتيال الرئيس السادات، وكانت مصر في مهب الريح، فقاد السفينة إلى بر الأمان، طوال فترة حكمه أنجز وأخفق ولكنه لم يكن يومًا خائنًا.

وأضاف: "فعل أقصى ما يستطيع في ظل ظروف اقتصادية واجتماعية وسياسية صعبة، وفى ظل تربص دول بمصر تتمنى إسقاطها وإشعال الفتنة فيها، وفي لحظات فارقة قرر أن يتنحى، وأن يضحي بنفسه وأسرته من أجل حقن دماء بنى وطنه، تحمل ما لا يتحمله بشر فى عمره و أصغر منه فى صبر وصمت، حتى وهو خلف الأسوار تصرف كرجال الدولة العظام رغم الإهانة و محاولات طمس تاريخه، ولكنه كان على يقين أن التاريخ سيحكم بما له أو عليه مهما طال الوقت، وقد قال التاريخ كلمته وحان الوقت أن نقول له شكرًا سيادة الرئيس مبارك".