بالفيديو والصور.. أول مشاهد حادث "كنيسة فرنسا" الدموي

مشطت الشرطة الفرنسية محيط كنيسة "سانت أتيان" شمالي فرنسا بحثًا عن وجود قنابل أو مسلحين آخرين بعد تحريرها، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل" البريطانية

وكان مسلحان مدججان بالسكاكين، اقتحما كنيسة شمال فرنسا، صباح اليوم، واحتجزا فيها عددًا من الرهائن.

وذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، أن المسلحين ذبحا راهبًا بالكنيسة يبلغ من العمر 68 عامًا، قبل أن تقتلهما الشرطة، في عملية إنهاء الاحتجاز.

وقال مصدر من الشرطة إن المهاجمين كانا يحتجزان ما بين أربعة وستة أشخاص في بلدة سانت إتيان، دو روفراي.

وذكرت صحيفة "لوبوان" الفرنسية، أن المسلحين اللذين هاجما كنيسة في سانت اتيان، شمالي فرنسا، صاحا باسم "داعش" عند اقتحام الكنيسة.

في غضون ذلك، قالت الرئاسة الفرنسية إن الرئيس، فرانسوا هولاند، في طريقه إلى الكنيسة التي هوجمت صباح الثلاثاء، كما أعلنت أن المدعي العام في باريس بشأن مكافحة الإرهاب سيتولى التحقيق في الهجوم.